إن خطاب الكنيسة الأرثوذكسية الروسية المؤيد للكرملين، يجعل منها "أكثر عدوانية وأكثر وضوحا" في الدعاية الروسية في الخارج.

ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن عملية تخريب خط أنابيب "نورد ستريم" الذي ينقل الغاز الروسي إلى أوروبا في سبتمبر/أيلول 2022، كانت من تمويل رجال أعمال أوكرانيين وإشراف رئيس الأركان السابق فاليري زالجوني.

كشفت صفقة تبادل السجناء التي شملت 24 رجلا وقاصرين اثنين، بين روسيا والغرب، حجم الخرق الكبير للقانون الدولي، وتغليب مبدأ المصالح السياسية على قيم العدالة والحقوق.

يشير هذا التطور إلى تحول محتمل في الإستراتيجية الروسية واستبدال مرتزقة مجموعة فاغنر بمجندين أفارقة لنشرهم في منطقة الحرب الأوكرانية، حسبما أفاد مركز المقاومة الوطنية في أوكرانيا.

دفع صدق رستم وقدراته في العمل السياسي، لاختياره من قبل بلاده كأحد المندوبين الأوكرانيين الأربعة الذين سافروا إلى بيلاروسيا لإجراء مفاوضات مع الروس عقب الغزو عام 2022.